العودة لصفحة البداية

عملة توحيد الأقطار وتيسير المعاملات

وتوطيد دعائم السلام وتحسين مستقبل الأطفال

قصة الجرعة العلاجية والعملة العالمية:(هدية)

لزيادة دخلك وحماية مدخراتك وتخفيض الأسعار

ضمن 28 عشرين فائدة لك ولأطفالك ولأحبابك

كما تقدم 19 فائدة أساسية للدول المنتفعة بها فى اتحادات مالية

توفر1000 مليار (ترليون) دولار للعالم سنوياً

و تحقق36 تريليون دولار زيادة للأصول العالمية؛ بعائد استثمار سنوي 270

مليار دولارضمن12من أهم المنافع الكونية المتوقعة لمثلها من الخبراء الاقتصاديين.

 

بإذن الله تعالى أقدم هديتى من عائدها لكل منتفع بها فى العالم رغم أنها هدية فعلية مستمرة لكل إنسان.

ثم أقدم هذا النجاح العظيم هدية لقائدنا المحبوب وأمتنا العظيمة وأمنا الرحيمة وأبينا ذى الإحسان.

وكان يا ما كان؛ فى أى مكان؛ كان الجنيه يشترى الفدان ومر قرنان فأصبح لا يستأجر به قيراطان ثم مر قرنان فأصبح لا يشترى كيلو باذنجان وقيل إنه قد تضخم و الحاصل أنه قد تيتم ولم يعد له أبوان !

اربحها من: (اسم الناشر أو الموزع)                     عنوانه:                              ت

نعم اربحها فإنك لن تقرأ مثلها إلا ترجماتها لكل اللغات؛   وأرنى قصة قصيرة تفيد العالم مثل فوائدها الطويلة الكثيرة.

فى هذا الجزء وتاليه كثير من منافعها لك ولكل العالم وفى الجزء الثانى خطوتان من عشر خطوات مثيرة وثمانية بالموقع.

وفى الجزء الأخير ما تسفر عنه الأيام من أخبارها وأسرارها وآثارها الكثيرة وقد أسهمت أنت فيه.

ترجمها وانشرها أو صورها ووزعها على مسئوليتك واحتفظ ب90% من الأرباح $$$ منتفعاً بنظام الاستنساخ المشروع والأمانة النسبية طبقاً للقوانين وشروط الموقع hadyah.com  

نحن لا نقدم ضماناً لأرباح ولكن نتوقع أن الناشر المتوسط قد يحقق بتوزيعها ما يعادل آلاف الدولارات وكثير من الموزعين بسعر التصوير قد يمكنهم تحقيق مئات الدولارات وأكثر كل حسب جهده ومنطقته.

إن كنت منتجاً قلدها وفز ب99% من الأرباح $$$. وإن كنت مالكاً أو مديراً لصحيفة أو قناة تلفزيونية فز قدر ما تستطع.

وإن كنت مبدعاً فى اختيار الأسماء الممتازة أو من مستخدمى الانترنت فأسرع للموقعhadyah.com  .

إنها قصة قصيرة لنهضة عالمية كبيرة ستنتفع أنت بها فشارك مليارات الأشخاص  المؤثرين فيها والمتحسنين بها.

وهى من إبداع: مدحت هديه

الجزء الأول

إنها قصة قصيرة حقيقية عن ابتكار نقود علاجية لتحسين أموالك وأحوالك أنت ومليارات الشخصيات حول العالم ولذا فإنها أكبر قصة أثراً وأجراً فى كل العالم طولاً وعرضاً وعدداً وأمداً.

إنها عُملة مكتملة و نهائية لا تنتظر تعديلاً ولا تحتمل تبديلاً بل هى جاهزة للانتفاع بها فوراً.

هل تتوقع  الشركة التى ستفوز بأسرارها قبل الآخرين بشهرين بأكثر من مليار دولار أمريكى؟

هل تتوقع الشركة الدولية التى ستفوز بملايين الإعلان اليومى عن قيمة الجرعة المبتكرة الشافية "هدية" بما يساويها بالعملات الوطنية عبر مئات الشركات الوكلاء بكل الدول؟.. والتى تفوز بملايين الانتفاع بالخطوات الثمانية المذكورة على الموقع؟

وما الشركة التى قد تربح 265 مليون دولار بعد 365يوماً بشراء هذا الموقع بأكثر من 100مليون دولار؟

وما الكيان الإعلامى الذى يربح الملايين ببث اللقاء الوحيد المسموح بتنفيذه قبل تلك الخطوات الثمانية ؟

ستعرف قيمتها يومياً بأى عملة محلية عبر موقعها بالانترنت. واليوم 17مايو 2009 تعادل 1,3760034 دولار أمريكى و0,9079799 جنيه بريطانى و7,7525334جنيه مصرى و1,018039 يورو .

  وقال المؤلف الملحوظ:  أنا (بخيت محظوظ) و بعد أن صحوت من (أحلام فترة النباهة) بنعمة ربى أحدثكم عن المنجم الذهنى..     و ما أوتيته علماً بذاتى ولكن إنَّهُ من فضل ربى.

لقد أعلم هدهدٌ نبياً بما خفى عليه وهذا النبى سليمان نفسه فهَّمه الله ما استغلق على أبيه النبى داوود عليهما السلام، واتبع نبى الله موسى عليه السلام عبداً صالحاً ليتعلم منه وقبل شرطه؛ فلا تقل لى: من أنت؟ ولا :

من أين أتيت ؟ لكن انظر ماذا أبدعت ولك أهديت.

 وعموماً أنا صيدلى غلبان من بنى عمران ! بجوار تل العمارنة عاصمة مصر فى قديم الزمان.

وكان يا ما كان؛ فى أى مكان؛ كان الجنيه يشترى الفدان ومر قرنان فأصبح لا يستأجر به قيراطان ثم مر قرنان فأصبح لا يشترى كيلو باذنجان وقيل إنه قد تضخم و الحاصل أنه قد تيتم ولم يعد له أبوان!

وصار التضخم (أو الانتفاخ )فى ورق النقد يقاس وقد سحب من تحته الأساس وأسقط عنه اللباس!!

وكان يا ما كان منذ عشرة أعوام اكتشفت المنجم الذهنى الذى أعطانيه ربى وقد أفتح قريبا مزادات للشركات العالمية لاستخلاص ما فيه من خامات وجواهر ووقود وطاقات.

هل تتوقع  الشركة التى تربح المنافسة قبل بدايتها وتقتنص حقوق استثمار المنجم الذهنى بأكثر من مليار دولار أمريكى رغم وفرة المناجم الذهنية بها؟

إن هذه هى القصة القصيرة للجرعة العلاجية الشافية لأمراض مالية عامة بالعالم لتسجيل ملكيتها الفكرية هى وبعض خامات وجواهر المنجم الذهنى كما ستجدها هنا و على الانترنت hadyah.com  

وقد تنتفعون بعدها بمنتجات "هدية Hadyah-The gift " من الشركات الفائزة بحق الانتفاع بالاسم والشعار.

وقد تنتفعون بإذن الله تعالى بكثير من الخامات والجواهر والوقود والطاقات بعضه بالجزء التالى وأكثره بالموقع hadyah.com وأقله أدناه مثل:

- الأنظمة المبتكرة لبث المنافسات الرياضية لتحقيق مليارات إضافية. 

- مؤلفات مليارية القراء والإيرادات.

- نظرية اختلال الخلايا المحسنة لمعدلات الشفاء من السرطان عالمياًً.

- أنظمة متعددة لتوفير مئات المليارات لدول كثيرة فى مجالات عديدة.

وغير ذلك مئات فى كثير من القطاعات فقد عانيت 10 سنوات من البحث والتنقيب فى هذا المنجم العجيب.

وقد توقفت مؤقتاً عن استكمال إعداده لمزادات استكشافه لأظهر لكم شعاعاً من الجوهرة التى صقلتها واخترت لها فى الجزء الثانى عدة أسماء لتحدد ما تفضله منها.

و أنت نفسك ستقترح لها اسماً تدعو لتأييده لتربح منه أو تختار الاسم الذى يروق لك فى أوسع انتخابات ومسابقات قد تجرى بعرض العالم عبر موقعها بالانترنت فقد تفوز بجائزة لحسن الاختيار.

لقد رزقنى ربى اكتشافها وصقلها بما وهبنى من انتفاع بالخيال الجامع والعلم النافع والبحث المضنى والعصف الذهنى.

إنها النافعة بالجنيهات تحت خط الفقر بالعالم الثالث عشر لبهية وحبشية وهندية ونبوية كما تنتفع بها بالملايين شركات محلية و بالمليارات دول و شركات عالمية و بالترليونات الدول الفضائية والنووية.

هل مكوناتها طبيعية وعلمية وعالمية ؟وهل تركيزها ثابت و محدد برقمين؟

 وهل تمييزها وحدة دولية ثابتة و محددة بحرفين؟

وهل ستجرى مسابقات لاكتشاف أسرارها؟ وجوائز لاختيار اسمها من بين مئات الأسماء فى أوسع وأكبر انتخابات ومسابقات حول العالم ؟

إنها المسماة مؤقتاً:"هديه" طبقاً لاسم عائلة مكتشفها:  "مدحت هديه" ومطابقة لآثارها على البشرية.

إن مبتكرها هو أحد صيادلة العالم؛ فهل توافق على استحقاقه جوائز عالمية فى الاقتصاد أم فى الآداب؟!

إنها لا تنتظر تعديلاً ولا تحتمل تبديلاً بل هى جاهزة للانتفاع بها فوراً.

إنها الجرعة المبتكرة الشافية لمتاعب المعاملات المالية للأشخاص والشركات والدول.

وسيختارها الأفراد والشركات والدول والاتحادات الدولية و تقاس بكل العملات فهى عملة صديقة للجميع.

إنها طبعاً ليست عصا موسى لتحقق معجزات فورية لكنها مثل كل الابتكارات الرائدة ستحل مع الوقت مشكلات مزمنة وتحقق نتائج مبهرة وتخفض الخلافات وترفع مستويات المعيشة ثم الأمن والسلام.

ستحل مشكلات إيجارات المساكن وغيرها فى بلاد كثيرة ومشكلات القروض وزيادات الأجور وكافة المعاملات المالية الآجلة وتتحسن بها طبيعة الاستثمار فى كافة الدول التى تنتفع شعوبها وحكوماتها بها.

وهى جوهرة تنفع الراغبين بإذن الله فى كل العالم كلما أرادوا وإلى ما شاء الله فما سيأتي بعدها تقليداً لها سيكون ظلاً باهتا تكسفه أنوارها ويخسفه بهاؤها.

   إنها الثورة الرابعة فى تاريخ النقود بعد العملات المعدنية وطباعة النقود الورقية وابتكار البطاقات المالية.

 وسيذكرها التاريخ كأول قصة قصيرة تحسن عدة أمور فى العالم وتؤسس (أدب الخيال العملى) و(علم الانتفاع) وتعرض المنجم الذهنى للاستكشاف العالمى.

ومن فوائدها للعالم توفير ترليونات من الدولارات سيتم حقنها فى مفاصل وشرايين الاستثمار الحقيقى لنفع الناس فى كل العالم ومنع انهيارات العملات المحلية واختفاء مشكلات عديدة وتحقيق فوائد أكيدة بعضها بالجزء الثانى وكلها فى 3 تقارير عن منافعها على الموقع hadyah.com ولدى المنتفعين بتوزيعها.

ولها أكثر من عشرين فائدة لك ولأحبابك فى أى بلد وعلى أى مستوى من حجم ونوع التعاملات المالية منها: 

- زيادة أرباحك و متوسط الدخل الفردى.          - انخفاض أسعار كثير من السلع.

- ملاذ آمن لمدخراتك.                           - زيادة السيولة الحقيقية.

- الحماية ضد المتلاعبين.                        - وقايتك من انهيارات قيمة العملة.

- افتخارك بمشاركتك فى تحسين الاقتصاد وما يليه كالصحة والتعليم.

- سعادتك الناشئة عن الإسهام فى تحديد اسم العملة العلاجية العالمية وقيمتها.

وفوائد أخرى بالجزء الثانى، وعلى الموقع hadyah.com ،   ولدى المنتفعين بتوزيع 3 تقارير عن المنافع ال28 المحققة لك و المنافع ال12 المحققة للعالم و المنافع ال19 المحققة للدول المتعاونة فى اتحادات مالية بالجرعة العلاجية والعملة العالمية :( هدية).

فكن بها أول المنتفعين؛ عرف وفهم الآخرين وسارع بقطف ثمارك وأرباحك منها قدر ما تستطيع.

الجزء الثانى

العودة لصفحة البداية